هذا مصير الخونة ممن اعتدوا على الرئيس الشهيد

محيط - وكالات : ذكرت تقارير صحفية أن المدعي العام في قضية الدجيل التي حوكم فيها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين قد تعرض لمحاولة اغتيال أصيب على أثرها بجراح بالغة. ونقلت صحيفة الحقيقة الدولية الأردينة عن مصادر مقربة من المقاومة العراقية قولها أن جعفر الموسوي أصيب بإثنتين وخمسين رصاصة في مختلف أنحاء جسده، أطلقت عليه من قبل عناصر في المقاومة العراقية في ذات اليوم الذي تم فيه تنفيذ الاغتيال بالسيد الرئيس صدام وذلك فور عودته من زيارة للسعودية. ونقل الموسوي فورا إلى مستشفى ابن سيناء الواقع في المنطقة الخضراء ببغداد، وهو في حالة الخطر الشديد، حيث لا يزال راقدا هناك حتى الآن. وتقول المصادر إنها علمت بمدى خطورة إصابته من عاملين في المستشفى المذكور، وإن احتمال نجاة الموسوي من إصاباته تبدو شبه مستحيلة، وإنه قد يموت متأثرا بجراحه. وتحدت المصادر الموسوي أن يظهر على شاشات التلفزة لينفي صحة الخبر، لافتة إلى أن مساعده هو من ظهر في وسائل الإعلام ليتحدث عن إعدام الرئيس العراقي الأسبق، في حين لم يظهر الموسوي في وسائل الإعلام حتى الآن. وتوعدت كل من له علاقة باعتقال وأسر ومحاكمة وإعدام الرئيس الشهيد صدام حسين بذات المصير
التعليق : عيفة على الرجال بوركتم وبوركت الامهات التي انجبتكم و الارض التي رعتكم و القائد الذي علمكم و الله اكبر ان وعد الله حق

...الموسوي ينفي إصابته بالشلل وتعرضه لمحاولة اغتيال

10/1/2007

الملف ـ بغداد

فند جعفرالموسوي رئيس هيئة الادعاء العام في المحكمة الجنائية العليا التي اختصت بمحكمة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين الأخبار التي أفادت بتعرضه لمحاولة اغتيال قبل، و بأنه تعرض لنحو 50 طلقة أصابته بالشلل التام بعد نقله إلى المستشفى بعد الحادث المزعوم.

وقال الموسوي في تصريحات صحافية ان هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة مؤكدا أنه عاد قبل أيام إلى العراق بعد أدائه فريضة الحج.

وكان بيان مجهول نسب إلى المقاومة العراقية ذكر أنه قد تم قتل الموسوي في كمين قرب بغداد

التعليق : التحدي الذي اطلقته المقاومة هو ان يظهر الموسوي على شاشات التلفزة و ليس ان يصرح الى الصحف خاصة و انه من المعروفين باقبالهم الشديد على التصريحات اثناء المهزلة فما السر في تراجعه عن ذلك ؟؟ يبقى الخبر في نظري صحيحا ما لم يظهر الموسوي لتفنيده علنا على التلفزيون

هذا مصير الخونة ممن اعتدوا على الرئيس الشهيد

هذا مصير الخونة ممن اعتدوا على الرئيس الشهيد

رد: هذا مصير الخونة ممن اعتدوا على الرئيس الشهيد