العراق المقاوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة Empty لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة

مُساهمة من طرف المدير الجمعة 5 يناير 2007 - 18:28

لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة Saddam10


سمير خالد صبّاغ


لأجل العروبة و العراق
أمين عام حزب البعث العربي الإشتراكي
على مذبح الشهادة


أطل علينا فجر عيد الأضحى المبارك ‏‏في30 ‏ كانون الأول‏، 2006 بنبأ تنفيذ حكم الإغتيال بحق أمين عام حزب البعث العربي الإشتراكي القائد المناضل صدام حسين خلسة ً في أحد أبنية الكاظمية، وتكالب بعدها عملاء أمريكا و إيران بالحديث لوسائل الإعلام عن كيفية تنفيذ الحكم و سلوك القائد صدام حينها، محاولين النيل من كبريائه الذي أرعبهم حتى بمماته، مدعين أن صدام كان شخصاً منكسراً،منهاراً خلال تنفيذ الحكم بحقه، و ما هي إلا ساعات حتى بثت اللقطات الأولى لتنفيذ الحكم لتدحض ما إدعوا به بعدما اظهرت الحقيقة صدام برباطة جأش يحسد عليها و بنظرات تحتقر كل من حوله من أولئك الصغار الذين يخشون حتى أن يظهروا لنا وجوههم التي خبؤها خلف الأقنعة السوداء! فتقدم صدام نحو المشنقة ثابتاً كاشفاً عن وجهه عكس عادموه! شاكراً المولى القدير على نيله الشهادة التي تمناها دوماً ، سائراً على درب أولاده الشهداء عدي و قصي و حفيده الشهيد مصطفى الذين سبقوه بتشريف العائلة الحسينية فأضحى "الشهيد أبو الشهداء صدام حسين المجيد "
هكذا أنتهت ببطولة مسيرة الرجل الذي أبى أن يضحي بمبادىء حزب البعث العربي الإشتراكي الذي اتومن على رسالته الخالدة بصفته أمينه العام، وأختارها درباً لمسيرته الطويلة، فإنعكس ذلك الإختيار على مواقفه الشجاعة التي صانت وحدة العراق و حمت مقدراته وحققت مشروع النهضة التنموية التي أرعبت الكيان الضهيوني ومن ورائه قوى الإستكبار العالمي خصوصاً بعدما دكَّ عاصمة الرذيلة بوابل من الصورايخ مسقطاً نظرية أمنها القومي، ليكون أول رئيس عربي يتجرأ على القيام بهذه الخطوة العملاقة التي لا يقدم عليها إلا الثوار الأحرار.
فأدركت أمريكا أن أنصاف الحلول مع هذا النظام، الذي يمثله القائد صدام حسين ضرب من ضروب الخيال، خصوصا بعد فشل كل العقبات التي ذكتها بوجه العراق و نهضته التنموية بقيادة البعث، بدأً بالعدوان الإيراني على الأمة العربية من بوابة العراق الذي صده العراق قيادة وشعبا بكل شجاعة و بسالة وصولا الى العدوان الثلاثيني و ما تلاه من حصار اممي جائر تحداه الشعب العراقي لمدة 13 عاما بصمود و عزم و قوة ، معلناً تمسكه بقيادته الشرعية.
فهذه الوقائع البطولية التي كان لصدام وقيادته الشجاعة شرف تسطيرها في كتب التاريخ دفعت إدارة بوش الحمقاء الى إرتكاب "حماقة العصر" المتجسدة بغزو العراق متوهماً بأنها ستتمكن بقوتها العسكرية الأولى في العالم، إضافة الى مساعدة الجارة" الطيبة" إيران لها ، من حسم المعركة سريعاً، فدخلت بغداد في 9 نسيان 2003 وسقطت في الفخ الذي نصبه لها مهندس و مفجر الثورة العراقية المسلحة القائد صدام حسين الذي أقدم مرة جديدة على خطوة شجاعة لا يقوم بها إلا الثوار، سيما وأن هذه الخطوة المستلهمة من وحي دستور البعث و فسلفته لحرب التحرير الشعبية تستدعي التضحية بالسلطة لإتمامها، مظهراً إستعداداً للتضحية بكل الجاه و القوة والسلطة في سبيل هدف أسمى يخدم القضية العربية ونهضتها بل يخدم الإنسانية جمعاء. فكم" عظيم من عظماء" أنظمتنا العربية يفعل نصف ما فعله القائد صدام حسين ؟! الجواب واضح لا أحد !
فتحول القائد صدام بعد هذا الواقع من رئيس للجمهورية العراقية معاد للإمبراطورية الأمريكية وسلطانها الى ثائر يمرغ أنوف أسيادها بالتراب العربي بتقنيات بسيطة و عزيمة و إرادة فولاذية بل عربية 100% !
إلا أن امريكا أبت بداية أن تعترف بالهزيمة على أيدي فرسان العروبة والوطنية والإيمان وظلت تكابر محاولة إنهاء المقاومة و ملهمها القائد صدام حسين جاهدة الى إلقاء القبض عليه حتى تمكنت من تحقيق ذلك متوهمة مرة أخرى بأنها بتلك الخطوة ستتمكن من كسر القائد و المقاومة في آن واحد، إلا ان المقاومة إزدادت رسوخا وتمسكاً بقائدها الأسير الذي رفض المساومة عليها لإنقاذ حياته ، فأعمى حقدها الدفين بصرها و بصيرتها سيما و أنها دائما تخسر رهانها أمام البعث بقيادة القائد صدام، فظنت أنها بإطلاقها لمحكمة الزنى المولودة من رحم الإحتلال الأمريكي وأدواته الإيرانية الصفوية الرخيصة ستتمكن من النيل من كرامة وثبات القائد صدام ومن ورائه حزبنا العظيم ، إلا أن القيادة الوطنية العراقية أظهرت تماسكها و مبدئيتها وصواب خياراتها، وبالمقابل أكد القائد صدام حسين، بجدراة أنه رجل لا يقهر، رجل لا يهون ويرضخ لمحتل أمريكي غاشم مهما كان الثمن، ومهما طال الألم، فالبطولة لا تكتسب بل تصنع من رحم الآلام و المعاناة، فأكد بكلامه حرصه الدائم على العراق ووحدته وعلى الأمة العربية وتماسكها. فحول المحكمة بحنكته المعهودة ، فهو العقل الجبار المحتسب، بمساعدة رفاقه الأبرار الى منبر حر في خدمة أحرار الأمة ضد جرائم بوش و بلير وخامنئي بحق الشعب العربي. فهزم من سجنه أمريكا وأفشل رهانها ما قبل الأخير على إضعافه ورفاقه ومن وراءهم المقاومة الوطنية العراقية التي زادتها مواقف قادتها الأسرى تمسكا بالخيار المقاوم وتشبثاً بقرار النصر على أعدائهم.
فوصلت أمريكا بهذه التجارب التي خاضتها مع البعث و قيادته الى حائط مسدود دون أن تتمكن من إخفاء هزيمتها الأخيرة بعيد غزو العراق التي تمظهرت في تقرير بيكر هاملتون بخصوص الخازوق العراقي. فدفعت السادية الأمريكية ببوش الأحمق وبترحيب صفوي الى إرتكاب حماقة جديدة تضاف الى سلسلة حماقاته تتجسد بإعدم القائد صدام حسين المجيد محاولا بتلك الخطوة تحطيم معنويات البعثيين والعرب، ليتمكن بعدها من إنهاء الثورة العراقية المسلحة التي ظل صدام حسين أبو الشهداء رمزها وملهمها من سجنه، بل ندعو الرفاق الى الإطلاق على ثورتهم أسم "ثورة صدام المسلحة في العراق".
فاليوم أقدمت أمريكا و إدارتها الحمقاء على خطوة تصعيدية خطيرة بوجه الثورة وقيادتها الميدانية وخلفهم الإدراة الصفوية الحاقدة على شخص القائد صدام حسين مصمم النصر التاريخي في قادسية صدام المجيدة فكان القائد صدام حطب هذه الخطوة التصعيدية التي أقدمت عليها" الأميركوصفوية" ضد العراق وثورته المسلحة وضد الأمة العربية المجيدة.
فلا يسعنا إلا ان نؤكد أن إعدام رموز حركات التحرر العربية و العالمية ليس جديداً ، فالتاريخ شهد آلاف الإعدامات لقادة الثورات على أيدي المتغطرسيين من اصحاب المشاريع الإمبراطورية. فالبطل "عمر المختار" دليل عربي واضح على تلك الحقيقية فلقد أعدمه الإحتلال الإيطالي لإقدامه على تأسيس" مقاومة وطنية" لطردهم من دياره المغتصبة ، فقال لحظة إعدامه كلمته الشهيرة" عمري أطول من عمر شانقي "فصدقت مقولته عندما خلده التاريخ كأحد رموز التحرر الوطني في لبييا و الوطن العربي سيما وأن عمر الإحتلال لم يدم بعدها طويلا في ليبيا. هناك أيضا المفكر " أنطون سعاده" الذي إغتالوه على فكره فقال" أنا أموت أما حزبي فباقٍ" فخلده التاريخ شهيدا في سبيل مبادئه. و كم من شخص يقبل ان يموت لأجل أفكاره و غيرهم و غيرهم من رموز حقبة أسقاط الإستعمار القديم ومفاعيله في وطننا العربي.أما في الإطار العالمي فهناك الثائر البطل" غيفارا" الذي قتلته يد الغدر الأمريكية لتقضي على الثورة اللاتينية فإذ به يتحول لدى كل أحرار العالم رمزاً للثورة مخلدا في التاريخ، يتفاخر بصوره أبناء هذا العصر و يتبنون دربه الثائر بوجه الإستعمار والعبودية سبيلا للخلاص من إستفحال الغطرسة الأمريكية في هذا العالم. صدق أو لا تصدق كل العظماء يموتون في سبيل ما يؤمنون به من مبادىءو قيم. يفقدون الحياة ولكنهم يفوزون بالخلود فالحق ينصرهم وينصر قضاياهم بعد مماتهم.
القائد الشهيد صدام حسين أضحى اليوم مخلداً في كتب التاريخ الحديث في مواجهة الإستعمار الجديد ومفاعيله ،وملهما ً لكل الأجيال العربية القادمة التي ستجد في مواقفه و ثباته " عمر المختار "الذي وقف في وجه الغزاة الطامعين مهندسا ومفجراً للمقاومة الوطنية العراقية، بعد أن هددوه بإجتثاث فكر البعث من الوجدان العربي، لذنب وحيد وهو أن البعث أتقن فن تشخيص الواقع العربي ووجد حلولاً أثبتت جدواها في تجربة الحكم و الثورة في العراق ، فمات جسديا ودام حزبه من بعده فبقي هو! و"غيفارا" الذي أبى الظلم الأمريكي المستفحل في العالم فقتلوه لأنه رفض تدجين الثورة ، فالقديس الثائر صدام هو أيضا بنظر التاريخ رجل الدولة الذي عمل من أجل بناء الدولة العربية المدنية الموحدة ودفع مثلهم ثمن الخروج من النفق.
نعم "صدام" فريد في هذا العالم فهو تاريخ أمة في رجل! نعم كل الأجيال العربية ستجد فيه صورة لكل أبطال أمتهم لأنه بعث في شخصه الخصال الحسنة من كل رمز عربي سبقه في درب الثورة! فأصبح أبا الثوار بل "حسين "عصره . قتلوه لأنهم خافوا الحقيقية و خشوا من بريق الثورة في عيونه! خافوه في حياته لأنه نفذ ما وعد به أبناء أمته فكان الوعد الصادق الوحيد لهذه الأمة العربية ! قال الرفيق المؤسس" كان محمد كل العرب فلنكن اليوم كلنا محمد" في تلك المحاضرة الشهيرة عن الرسول العربي، فاليوم الرسول العربي هو صدام حسين المجيد لذلك نقول تحمل صدام عن كل العرب فلنتحمل اليوم مسؤولياتنا عن صدام !
يا أبناء الأمة التي نذر الشهيد صدام حياته لأجلها قوموا وحطموا الجدران وهبوا لنصرة عراق صدام حسين في وجه أعتى العواصف الإستعمارية الأمريكية و الصفوية و تيقنوا أنكم لا تنصرون بنصرة العراق إلا أنفسكم فكونوا للعراق ليبقى عربياً موحداً رادعاً للصهاينة ومرعباً للصفوية في مسقط رأسها وأذرعتها!

يا رؤساء وملوك أنظمتنا العربية لا تنسوا ماذا فعل لكم" عراق صدام حسين" عندما حمى دمشق من السقوط عام1973 و قاتل الجيش العراقي لتحقيق وحدة اليمن و دافع عنكم وحماكم من تصدير ثورة خميني الصفوية الى وطننا العربي، و قاتل ببسالة ضد عدو الأمة التاريخي، و ها هو اليوم بثورته المسلحة يحيمكم من السقوط جميعا تبعاً لسياسة "الدومينو الأمريكية" فلا تتركوا العراق يتمزق بوحدته وعفا الله عما مضى فان تأتوا متأخرين خير من أن لا تأتوا أبداً فدعونا نوحد الصف العربي للدفاع عن وحدة العراق وعروبته الذي لن نقبل بأن يحكمه أعجمي مهما حاول لأن رفاق الشهيد صدام حسين هم ضمانة وحدة العراق و عروبته فضعوا يدكم بيدهم لنعيد العراق الى رجال العراق!
أيها البعثييون سنثأر لإعدام أميننا العام نعم سنثأر بوعي يعبر عن جوهر رسالتنا. سنقتص من الأرعن بوش و عملائه، و لن نقع في فخ الفتنة الذي أرداته الإدراة الأمريكية لنا من خلال بعض تفاصيل المحاكمة، وتوقيت الإعدام و ما له علاقة بذلك الأمر.......... بل سنحاسب أمريكا و جيشها الغازي أولاً و من ثم أباطرة طهران ومن بعدهم العملاء و الخونة.باقون على عهدنا وإلتزمنا نحو الله والوطن والشعب. فيا رفاق، ثأرنا سيكون قاسي على أمريكا و عملائها لأن نصرنا سيكون مدوياً ومرعباً لهم، خصوصا عندما نضمن وحدة العراق وعروبة العراق ونتمكن بعون الله تعالى إعادة العراق عراق الشهيد صدام حسين الى أمة الشهيد صدام حسين! ........
أخيراً و ليس أخراً، ........لأن إستشهاد صدام حسين لن يثنينا عن النضال في سبيل مبادئنا ووحدة أوطاننا وأمتنا........فإستشهاده سيشعل لهيباً في قلوبنا يحثنا على الإستمرار بما أراده لنا.................
لا يسعنا إلا أن نردد ما قاله" الشهيد الأمين العام أبو الشهداء":"فداكم و فدا مبادىء أمتنا المجيدة وفدا رايات الجهاد ودينها ومعانيها النفس و الأهل و الولد" فعهداً علينا أن ننتصر للعراق لعراق صدام حسين ولأمة صدام حسين لنكمل مسيرة التحرير و التحرر فالبعث قافلة من الشهداء لن تنتهي بإستشهاد الأمين العام ....... فاليوم سينبت في أمتنا ألف بل مليون صدام حسين، في كل منزل عربي أصيل، في كل دولة محتلة في كل ثورة تحررية ستجدون دوماً قديساً كصدام نعم مات جسدي و بقى معنا في مسيرتنا. فهو ملهمنا ومعلمنا و قائدنا فكلنا نصرخ بأعلى الصوت الثأر كل الثأر من قتلة سيد الشهداء الأمين العام صدام حسين المجيد الذي سقط في سبيل العروبة و العراق و كان حقاً هبة البعث الى العراق و هبة العراق الى الأمة العربية.......
فيا رفاق الشهيد صدام حسين عاش بعثكم بعث العرب ..... عاشت أمتكم أمة البعث ....... عاش العراق و ثورته المسلحة" ثورة صدام المسلحة في العراق" ........
عاشت فلسطين حرة عربية من البحر الى النهر و من النهر الى البحر ، فدوماً كانت القدس في قلب القائد الشهيد الذي دفع حياته ثمناً لقضية العرب المركزية.
فيا صدام أنت القدوة و أنت القديس وأنت القائد فأعفو عن صغار أمتنا الذين تآمروا على عراقك وبعثك كما لم يتآمر أحدٌ من قبل و لكننا" أصحاب رسالة لا سياسة أصحاب مبادىء لا نظريات" فسنغفر لهم جميعاً كل ذنب أذنبوه بحقنا فنحن عروبيون إنسانيون وشعارنا قبلك و بعدك النصر أو النصر أو النصر و لا شيء غير النصر لأمة قادها البعث ..........
سمير خالد صباغ
السبت في 30-12-2006

الإهداء

الى كل عربي شريف غرر به فشتم العراق و ثورة العراق و تطاول على رمز العروبة والمقاومة الأمين العام الشهيد صدام حسين
الى كل رئيس وملك عربي وقف ضد العراق وأرسل جيوشه لمقاتلته ظناً منه بأنه ينتصر إن أسقط الأمين العام الشهيد صدام حسين
الى كل رجل و إمراءة وقفوا مع العراق و بعثه العربي الإشتراكي بقيادة الشهيد صدام حسين
إليكم يا شرفاء الأمة العربية المجيدة إليكم نزف وننعي الأمين العام القائد الشهيد صدام حسين
عفا الله عما مضى يا أخواننا العرب على أمل أن تعتذروا للعراق وحزب البعث العربي الإشتراكي و قائده الشهيد صدام حسين
يكفينا أن تعتذروا و تنضموا الى مسيرة البعث والمقاومة لتكفروا عن ذنوبكم بحق أقدس الأقداس الأمين العام القائد الشهيد صدام حسين
المدير
المدير
مدير الموقع

ذكر
عدد الرسائل : 468
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 01/11/2006

http://www.kifahattalaba.super-forum.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة Empty رد: لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة

مُساهمة من طرف لاجئ الجمعة 5 يناير 2007 - 20:08

عذرا سيدي الرئيس فانت ابي وانت قائدي وانت مولاي
سيدي الشهيد انت الفكرة والفكرة لن تموت
سيدي المهيب انت الحلم والحلم سيتحقق
سيدي الحبيب اعتذر منك واعتذر عن كل شعبي العربي الشريف
نعتذر لاننا لم نكن على قدر اهل العزم ولم نكن على قدر اهل الكرم
نعتذر لاننا مشغولين بروتانا وميلودي والقنوات الماجنة الراقصة
نعتذر منك لاننا لا نعلم معنا الكرامة ولا العزة ولا الحرية
نعتذر منك لاننا نقتل حكامنا حين قبلوا الاحتلال
نعتذر منك لاننا لم نقتل انفسنا حين سقطت بغداد
عذرا سيدي فأمة العرب ليست هنا
انها نائمة سيدي لا تفكر الا بالمال والبنون

لاجئ
مقاوم مبتدئ
مقاوم مبتدئ

ذكر
عدد الرسائل : 6
تاريخ التسجيل : 05/12/2006

http://www.palintefada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة Empty رد: لأجل العروبة و العراق على مذبح الشهادة

مُساهمة من طرف مدير الموقع السبت 6 يناير 2007 - 16:25

لقد ولد القائد من جديد يوم ارادوا اغياله ليس فقط لدي البعثيين و انما لدي كل من انساق في البداية وراء الدعاية الامريكية و الصهيونية و الايرانية التي ارادت تشويهه و النيل منه ان وقوفه شامخا مرفوع الراس كان وقوف المؤمن الشريف الصادق وقوف من ادي الرسالة بامانة في حين كان الجلادون يخفون وجوههم القذرة خوفا من الجماهير و من التاريخ ايضا
مدير الموقع
مدير الموقع
مدير عام الموقع

ذكر
عدد الرسائل : 207
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 29/10/2006

https://iraq.superforum.fr

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى