فقيد البعث الرفيق شفيق الكمالي
صفحة 1 من اصل 1
فقيد البعث الرفيق شفيق الكمالي
فقيد البعث شفيق الكمالي
- ولد الاديب شفيق بن عبد عبد الجبار قدوري في البو كمال 1930 - انتقل منذ الصغر الى بغداد ، و اختار لنفسه مع اخيه عبد اللطيف لقب ( الكمالي ) نسبة الى بلدة البو كمال التي ولد فيها . - حصل على اجازة في الآداب - قسم اللغة العربية - من جامعة بغداد ، و تابع دراسته العليا ، فحصل على شهادة الماجستير من جامعة القاهرة ، و كانت اطروحته ( الشعر عند البدو )
- درّس في البو كمال عامي 1957 - 1958 عندما طورد ايام عبد الكريم قاسم ، ثم مارس التدريس في ثانويات بغداد لدى عودته ، ثم في جامعة بغداد .
- يعتبر من المناضلين البارزين في صفوف خزب البعث العربي الاشتراكي ، و تعرض للسجن و التشرد و الاضطهاد بسبب مواقفه و آرائه .
- اختير نائباً لرئيس اتحاد الادباء في العراق ، و كان رئيس الاتحاد
و قتذاك الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري .
- تسلم منصب الامين العام لاتحاد الأدباء و الكتاب العرب .
- ترأس مجلس ادارة مجلة ( آفاق عربية ).
- تسلم وزارة الشباب في القطر العراقي 1968 - 1969
- تسلم وزارة الاعلام في القطر العراقي 1970- 1973
- يكتب القصيدة العمودية ، و قصيدة التفعيلة ، و له النشيد الوطني العراقي .
- من هواياته المحببة ( الرسم ) و له لوحات فنية رائعة
- يمتاز شعره بالروح القومية ، و يعتبر احد رواد الواقعية في الادب
- طبعت له ثلاث مجموعات شعريةو هي :
1- رحيل الامطار 1970
2- هموم مروان و حبيبته الفارعة 1974
3- تنهدات الامير العربي 1975
و له كتاب مطبوع في الدراسة الادبية بعنوان ( الشعر عند البدو )
- يتمتع بثقافة تراثية واسعة .
- اواخر عام 1978 زار دمشق و لم تكن زيارته الاولى و فيها يقول ( حبها قاتل هذه المدينة انها مدينة تختصر التاريخ العربي كله ، و لهذا كانت الفاتحة في كثير من قصائدي )
- توفي في بغداد عام 1985
يقول :
دمشق
لعينيك يا زهوة القوم
خضنا بحار العذاب
افترشنا رمال الحماد زماناً
ترى
يا زمان النوى
هل تعود الاماسي ؟!
- درّس في البو كمال عامي 1957 - 1958 عندما طورد ايام عبد الكريم قاسم ، ثم مارس التدريس في ثانويات بغداد لدى عودته ، ثم في جامعة بغداد .
- يعتبر من المناضلين البارزين في صفوف خزب البعث العربي الاشتراكي ، و تعرض للسجن و التشرد و الاضطهاد بسبب مواقفه و آرائه .
- اختير نائباً لرئيس اتحاد الادباء في العراق ، و كان رئيس الاتحاد
و قتذاك الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري .
- تسلم منصب الامين العام لاتحاد الأدباء و الكتاب العرب .
- ترأس مجلس ادارة مجلة ( آفاق عربية ).
- تسلم وزارة الشباب في القطر العراقي 1968 - 1969
- تسلم وزارة الاعلام في القطر العراقي 1970- 1973
- يكتب القصيدة العمودية ، و قصيدة التفعيلة ، و له النشيد الوطني العراقي .
- من هواياته المحببة ( الرسم ) و له لوحات فنية رائعة
- يمتاز شعره بالروح القومية ، و يعتبر احد رواد الواقعية في الادب
- طبعت له ثلاث مجموعات شعريةو هي :
1- رحيل الامطار 1970
2- هموم مروان و حبيبته الفارعة 1974
3- تنهدات الامير العربي 1975
و له كتاب مطبوع في الدراسة الادبية بعنوان ( الشعر عند البدو )
- يتمتع بثقافة تراثية واسعة .
- اواخر عام 1978 زار دمشق و لم تكن زيارته الاولى و فيها يقول ( حبها قاتل هذه المدينة انها مدينة تختصر التاريخ العربي كله ، و لهذا كانت الفاتحة في كثير من قصائدي )
- توفي في بغداد عام 1985
يقول :
دمشق
لعينيك يا زهوة القوم
خضنا بحار العذاب
افترشنا رمال الحماد زماناً
ترى
يا زمان النوى
هل تعود الاماسي ؟!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى